برامج وطنية

+

برامج و مسلسلات

+

الافلام الوثائقية

+

من نحن

+
العودة إلى جميع المشاريع

لئلا ننسى

لئلا ننسى مبادرة أطلقتها مؤسسة الشيخة سلامة بنت حمدان آل نهيان بهدف جمع وتسجيل مكوّنات التاريخ العامي الشفوي لدولة الإمارات العربية المتحدة وحمايتها من النسيان وحفظها ضمن أرشيف وطني. لهذا الغرض، تعمل المبادرة على إقامة معارض سنوية وإصدار عدد من المطبوعات. في العام 2015، أقامت المبادرة أول معرض لها عرضت فيه مجموعة من الصور الفوتوغرافية العائلية القديمة التي تم التقاطها بين عامي 1950-1999 حيث يظهر فيها عدد كبير من أفراد العائلات الإماراتية تمثل بمجموعها شريطاً تذكارياً من تاريخ الإمارات من خلال مجموعة كبيرة من الصور النادرة التي يعود تاريخ تصويرها إلى خمسينيات القرن الماضي.

في العام 2016، أقامت المبادرة معرضها الثاني بعنوان الأزياء الإماراتية: التراث المادي والمعنوي عرضت فيه مجموعة من الملابس والأسلحة والعطور والحلي التراثية.

تسعى لئلا ننسى، سواء كمبادرة أو أرشيف تراثي، إلى تطوير وتوثيق التاريخ الشفوي العامي لدولة الإمارات من خلال جمع الذكريات المحكية والمقتنيات الشخصية القديمة ليس فقط من المواطنين الإماراتيين الذين عايشوا البدايات الأولى لدولة الإمارات، بل أيضاً من الوافدين الذين عاشوا في دولة الإمارات وساهموا في تطورها.

تعاونت إيمج نيشن أبوظبي مع مبادرة لئلا ننسى في إنتاج أفلام وثائقية قصيرة تم عرضها في المعارض التي أقامتها المبادرة في عامي 2015 و 2016. بمناسبة المعرض الأول، أنتجت إيمج نيشن 4 أفلام وثائقية قصيرة من إخراج تانيا داود ولبنى باقصير، وهما من خريجات استديو الفيلم العربي. أما في المعرض الثاني، فقد أنتجت إيمج نيشن 6 أفلام وثائقية قصيرة من إخراج لبنى باقصير وعمر بطي، وإنتاج ناديا دري وهنا مكي حيث سلط الضوء كل واحد من هذه الأفلام على أحد اشكال الملابس والحلي التراثية الإماراتية.

2015: صور نسائية

(منزلي): يسلط هذا الفيلم القصير من إخراج لبنى باقصير الضوء على العلاقة التي تربط إحدى الجدّات الإماراتيات صالحة الكعبي بمنزلها الشعبي الذي تمتلكه كمنحة من المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان. فرغم تواضع هذا المنزل، تشعر صالحة بأنه قصرها الذي تعيش فيه.

نوال عبد الفتاح علي: يروي هذا الفيلم القصير من إخراج تانيا داود ذكريات مواطنة إماراتية من أصول مصرية عند انتقالها لأول مرة إلى أبوظبي والإقامة فيها عام 1971.

ريسا المنصوري: تدور فكرة هذا الفيلم القصير من إخراج تانيا داود حول صورة تذكارية تظهر فيها مجموعة من النساء من عائلة ريسا خلال رحلة للتخييم في البر (الصحراء).

2016:

المحلب: يتناول هذا الفيلم القصير الذي أخرجته لبنى باقصير إحدى العادات الإماراتية التراثية التي أخذت بالانقراض، وهي استخدام زيت المحلب الذي كانت العرائس تدهن شعرهن به. وتأمل شيخة المنصوري أن تعمل ابنتها على إحياء هذه العادة التراثية في العصر الحديث.

بخور: في هذا الفيلم القصير، يستعيد المخرج عمر بطي ذكريات عتيجة (عتيقة) المنصوري عن والدتها التي علمتها كيف تصنع البخور.

الخنجر: في هذا الفيلم القصير، تروي المخرجة لبنى باقصير ذكريات محمد الجنيبي عن جده الذي كان يعمل صياد سمك، وعن الخنجر الذي أهداه له قبل وفاته.

حنة: توثق المخرجة لبنى باقصير في هذا الفيلم القصير إحدى التقاليد الإماراتية الخاصة بكحل العيون حيث ترصد حب المواطنة عتيجة المنصوري لصناعة الكحل ورغبتها بأن تظل هذه الزينة التراثية حية بين الأجيال الحاضرة.

لؤلؤ: فيلم قصير من إخراج عمر بطي يروي ذكريات مصطفى الفردان عن جده الذي كان يعمل في صيد اللؤلؤ.

The Collector Play button
Emirati Adornment, Pearls Play button
Emirati Adornment, Kohl Play button
Emirati Adornment, Dagger Play button
Emirati Adornment, Henna Play button
Emirati Adornment, Al Mahalab Play button
Female Portraits Play button
Emirati Adornment, Bokhour Play button