عشقي لصناعة الأفلام يأتي من حبي لسرد القصص، لا سيما التي تأتي من داخل أسوار البيوت ومجتمعنا. دائماً أجد أن هناك الكثير من القصص التي يجب أن تحكى، وفيلمي أصلي هي إحداها.